ما الذي تحبه في منزل طفولتك؟
في هذه اللحظة، أنا أكتب في غرفة المعيشة في منزل طفولتي… عندما أنظر حولي، أتذكر إحدى الأمسيات العشوائية، منذ عشرين عامًا، في هذه الغرفة ذاتها، حيث كنت أنا وعائلتي نشهد رقصًا ملحميًا بين أخي البالغ من العمر ست سنوات، سامي، وابن عمي ديفيد. الأغنية سم كان بيل بيف ديفو يعزف على الاستريو، وفي البداية بدا …