من أين أتت تسمية شهر سبتمبر؟ خالد الزعاق يوضح
وأوضح أن سبتمبر مأخوذة من اللفظة اليونانية “سبتم”، والتي تعني السابع، إذ يعد سبتمبر الشهر السابع من شهور السنة الرومانية القديمة، وبعد إضافة شهري يناير وفبراير أصبح الشهر التاسع. اقرأ على الموقع الرسمي
وأوضح أن سبتمبر مأخوذة من اللفظة اليونانية “سبتم”، والتي تعني السابع، إذ يعد سبتمبر الشهر السابع من شهور السنة الرومانية القديمة، وبعد إضافة شهري يناير وفبراير أصبح الشهر التاسع. اقرأ على الموقع الرسمي
وأوضح الزعاق، في تصريحات نقلتها قناة العربية، أن التباين الحاد في درجات الحرارة وكذلك القيم الضغطية بين المناطق الساحلية والمرتفعات يجعل الأمطار ذات الغزارة حاضرة، وخاصة على جازان والباحة وعسير وأبها. اقرأ على الموقع الرسمي
وأضاف الزعاق، بفقرته المذاعة عبر قناة «العربية»، أنه خلال أشهر مايو، ويونيو وأغلب يوليو، يمثلون الركود الطبيعي لنزول الأمطار وتبدأ دورتها الطبيعية بالغزارة قبيل موسم دخول سهيل وهو ما يفسر مقولة الأولين: «إذا دخل سهيل لا تأمن السيل». اقرأ على الموقع الرسمي
وتابع، أن «الأرض تكون أحيانا قريبة من الشمس وأحيانا بعيدة عنها، وغدا ستكون الشمس في أبعد نقطة عن الأرض»، مشيرا إلى أن «البعد والقرب ليس أساسا في الحرارة والبرودة، التي أساسها زاوية سقوط شعاع الشمس التي تكون عموديا صيفا ومائلة شتاء». اقرأ على الموقع الرسمي
وأردف الزعاق، أن الشمس مصدر الضوء والدفء والحرارة، ونتيجة الحركة تتغير القيم الضغطية على المسطحات المائية وسطح الأرض متغيرة على مدار الساعة؛ ونتيجة لذلك ينتقل الهواء من مكان الضغط الحالي إلى المنخفض وهي حركة الرياح. اقرأ على الموقع الرسمي
بالفيديو.. الزعاق يحدد مدة أجواء الحرارة صيفا اقرأ على الموقع الرسمي
وأضاف: “وأشهر التقاويم التي اعتمدت في حساباتها على القمر هم التقويم الصيني والتقويم العربي والتقويم العبري،” مشيرًا إلى أن العرب استخدموا مرور القمر بين النجوم لحساب المواسم”. اقرأ على الموقع الرسمي