اشراق العالم 24 متابعات اقتصادية وأسواق:
نقدم لكم في صحيفة اشراق24 خبر “تنافس أوروبي – منهجية السيطرة على سوق العملات العالمية
” نترككم مع تفاصيل الخبر
أبرزت أوروبا وآسيا كلاعبين مهيمنين في سوق العملات الشاملة، وتولت آسيا بميزة إيران في هذه السوق، واستمتعت حصريا من أطرها وبنيتها المالية المتطورة وقدرتها على تحقيق نجاحاتها.
وفقا لبعض التقديرات، لا يمثل سوى الثاني بعد شمال أمريكا في سوق العملات العالمية، حيث يمثل نحو 18% من حجم المعاملات العالمية.
ويمكن للخبراء هذا المكان إلى ما يعدونه قمعا للعملات المشفرة في عديد من الدول الآسيوية، خاصة الصين، ما يمكن أن يكون ثاني عملة ورقية ليتمكن من بيع وشراء العملات المشفرة بعد الدولار الأمريكي.
في هذا السياق، تقول الخبيرة الاستثمارية في العملات المشفرة ماريا توم في كثير من الأحيان للعمل الاقتصادي: إن “قوة الوضوح الأوروبية في عالم العملات الأصلية تعود إلى قدراتها، كاللوائح الواضحة، والشفافة في التعامل، وتبني مؤسسات الاستثمارية الأوروبية هذه العملات، وهو أمر لنمو السوق”.
من وجهة نظرها، يتناقض هذا بشكل صارخ مع النمط الآسيوي، حيث يتساءل الظهور بين الشركات الناشئة كما في الصين أو الأطر المجزأة كما في كوريا الجنوبية الواضحة. وبالتالي، تقوم بحماية المستهلك بالكامل من خلال الوصول إلى مركز جذابا للعملات المشفرة.
مع ذلك، يعتقد بعض التداولين في أسواق العملات المشفرة، ومن بينهم إس. ك. دانييل، أن هذا التقدير للأسواق الدولية المتنوعة، حيث يشارك فقط في الجانب التنظيمي، متجاهلاً أن أسواق العملات المشتركة هي في أساس أسواق العمل، وهذا هو العامل الحاسم فيمن سيتبوأرش هذا الوضوح.
يقول: “يصعب إنكار تقدم أوروبا، لكن آسيا منافس قوي، فهي موطن لبعض أكبر بورصات العملات المشفرة. حسب ما هو محدد لمؤشر هينلي لتبني العملات المشفرة لعام 2024، مساهم وهينج كونج والإمارات ساهموا الثلاثة الأولى في أسواق العملات المشفرة، بينما “تأتي الولايات المتحدة في المركز الرابع والخامس على التوالي”.
يرى المؤيدون لقوة آسيا في سوق العملات المشفرة أن شركات التكنولوجيا الآسيوية، مثلنا، يؤكدون لهذا النوع من العملات، ما يصنع القوة الآسيوية في هذا المجال.
في ظل المنافسة المحتدمة بين أوروبا وآسيا على أسواق الأسواق الرئيسية، يعتقد الأعضاء أن الأطر تشكل والبنية الأساسية ستعزز القدرة على جذب المستثمرين والمؤسسات المالية، في حين ستحافظ على التمييز النمساوي على مرونتها الكبيرة.
إلا أن الدكتور مارك طومسون، أستاذ إلكترونيات، يرى أن أوروبا وآسيا قد تتجنب المنافسة عبر التكنولوجيا القائمة على التخصص.
ويقول لصالح الاقتصادانية”: “تبدو أوروبا، بحكم ظهورها الكبير في عالمها المالي وطابعتها العالمية، مهيأة للتخصص في العملات الرقمية للنوك المركزية عبر اليورو الرقمي، ليعمل كمكمل للنقود وليس ثانيًا، وتمثل منصة التداول عبر الإنترنت وخارجها”.
بالإضافة إلى “في المقابل، ستتجه الدول الآسيوية مثل سنغافورة وهينج كونج وماليزيا والإمارات وكوريا الجنوبية إلى تصميم شبكات قابلة للتشغيل للأصول الرقمية، مع قراءة من يقرأها الله للمستهلكين، وأبرزها حظر خدمات الإقراض للعملات المشفرة”.
هذا المفهوم يضمن أن الخبراء يتوقعون أن تعمل بشكل مستقل وآسيا في نهاية المطاف على توحيد اللوائح التي يصدرها الخبراء، خاصة بأن أسواق العملات المشفرة لا في مرحلة الرقابة.
بخلاف أن تتنافس على تطوير، وتعاون أوروبية وأمانية قد يسهم بشكل أكبر في بناء اقتصاد رقمي حقيقي يصب في إدارة المتعاملين والعملات المشفرة في القارتين وعلى مستوى العالم.
الجدير بالذكر أن الخبر تم نقله واقتباسه والتعديل عليه والمصدر الأصلي هو المعني بكل ماورد في الخبر
اقرأ على الموقع الرسمي
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.