«المنقذ رحل.. ما قصر.. تعويضه صعب»
الرياضية

«المنقذ رحل.. ما قصر.. تعويضه صعب»


تفاعلت جماهير الاتحاد مع خبر الزميل فرج الشمري «@FargAlshammari» الذي كشف فيه عبر مصادر خاصة عن استقرار مسؤولي نادي الاتحاد على رحيل المغربي عبد الرزاق حمد الله، مهاجم الفريق الأول لكرة القدم خلال الفترة الصيفية، بأكثر من 500 ألف تفاعل خلال أول 12 ساعة من بثه.
غالبية رود الفعل الاتحادية طغى عليها الحزن بعد خبر الاستغناء عن المهاجم المغربي، مثل «كان» الذي كتب: «انتهت القصة والحزن طاغي اقفلوا الصفحات، واجعلوا تاريخ النهاية 30 أبريل وانشروا عبر الجرايد والإعلام، واذا استطعتم عبّر أعظم القنوات بالعالم وأعلموهم وأخبروهم رددوا ذلك بكل حزن.. لا يوجد مُنقذ عبد الرزاق حمد الله قد رحَل»، ومثله قال عبد الرحمن السالمي: «أتى من الباب الكبير وسيرحل من الباب الكبير ويبقى دائمًا من لاعبي نادينا الكبار موسمين ونصف قضاها في الاتحاد، كان فيها أكثر اللاعبين تأثيرًا، ساهم بتحقيق الدوري بعد غياب 14 عامًا، وبأول سوبر وبالبطولتين هو الهدّاف، وقبل كونه لاعبًا كان رجلًا لا يعرف التخاذل شكرًا حمد الله على كل شيء» ومثله كتبت أثير: «ما قصرت والله يا حمد الله شكرًا لك» ومثلها إيلاف قائلة: «خرجت مع الباب الكبير والله».
طرف اتحادي آخر عدّ أن القرار متوقع وجيد لتدعيم الفريق بأسماء أفضل الموسم المقبل مثل فيصل بن فهد الذي كتب: «ألف شكر، المرحلة الجاية تحتاج أقوى وأفضل من حمد الله، الدوري صعب ويحتاج تدعيم قوي»، ومثله قال بندر الشمري: «خلاص عطى كل الي عنده الله يعطيه العافية أنا لو من إدارة الاتحاد أجيب ديبالا صفقة ذهبية مع بنزيما»، فيما كتبت نورة: «الأعظم ما قصر علق القميص بعد إنجازات لا تنسى، لن ننساك أبدًا، ننتظر اسم قوي بديل عنه».
الجانب الآخر كان معارضًا وبشدة لقرار الإدارة الاتحادية مثل أبو سعد الذي قال: «والله حرام حرام التفريط بحمد الله، كان شايل الفريق شيل تعويضه بيكون صعب»، واتفق معه طلال كاتبًا: «من بتجيب مكانه؟ بنتعب عشان نحصل ضالتنا في خط الهجوم».



اقرأ على الموقع الرسمي


اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading