نتيجة لضربة جديدة لرقائق الصين الإلكترونية.. فجأة وصلت إلى 140 شركة
اقتصاد وأعمال

نتيجة لضربة جديدة لرقائق الصين الإلكترونية.. فجأة وصلت إلى 140 شركة

اشراق العالم 24 متابعات اقتصادية وأسواق:
نقدم لكم في صحيفة اشراق24 خبر “نتيجة لضربة جديدة لرقائق الصين الإلكترونية.. فجأة وصلت إلى 140 شركة
” نترككم مع تفاصيل الخبر

ستطلق المبادرة العلمية وبدأت يوم الاثنين، وهي الثالثة لها خلال 3 مسابقات على قطاع أشباه الموصلات في الصين، حيث اتخذت خطوات بسيطة مثل أقل من 140 شركة من شركة نورا تكنولوجي جروب لتصنيع معدات الرقائق، حسب مصادر واضحة لـ “رويترز”.

خطوة واحدة تمثل أحدث الجهود الواسعة النطاق التي تقدمها أمريكا لعرقلة وصول الصين أو القدرة على إنتاج الرقائق التي يمكن أن تساعد في تطوير الذكاء الاصطناعي من أجل التطبيقات العسكرية أو إخفاء الأمن القومي الأمريكي، ويأتي ذلك قبل أسابيع فقط من عودة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض البيضاء، حيث من المتوقع أن تبقي على الكثير من التدابير الصارمة التي اتخذت ضد الصين.

المصدران ذكرانا أن من بين الشركات الصينية التي تواجه إلكترونيا جديدة على 20 شركة شاباه موصلات وشركتين استثماريتين و 100 شركة تنتج بفضل أدوات الطباعة، حيث يقول نواب أمريكيون إن بعض هذه الشركات تعمل مع شركة هواوي الصينية العاملة في قطاع تكنولوجيا الاتصالات والتي نجحت إلكترونيا قبل ذلك بسبب ذلك حصريا. Lorsque nourressons nourres الشركات الأساسية في إنتاج الطباعة المتقدمة في الصين.

كثّفت الصين جهودها من أجل الاكتفاء الذاتي في قطاع أشباه الموصلات في السنوات الماضية، حيث ساهمت أمريكا في صادرات أخرى من الرقائق المتقدمة والأدوات اللازمة لتصنيعها، مع ذلك فهي لا تتأخر بسنوات عن شركات التصنيع في صناعة الزجاج مثل (إنفيديا) في يويل قطاع الذكاء الاصطناعي و شركة (إيه.إس.إم.إل) الهولندية لصناعة معدات الطباعة والطباعة.


الجدير بالذكر أن الخبر تم نقله واقتباسه والتعديل عليه والمصدر الأصلي هو المعني بكل ماورد في الخبر

اقرأ على الموقع الرسمي


اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading