أسيرتان إسرائيليتان سابقتان: حكومتنا خانت المحتجزين في غزة
عاجل الآن

أسيرتان إسرائيليتان سابقتان: حكومتنا خانت المحتجزين في غزة

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة:

نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “أسيرتان إسرائيليتان سابقتان: حكومتنا خانت المحتجزين في غزة”

اتهمت أسيرتان سابقتان الحكومة الإسرائيلية بخيانة المحتجزين في قطاع غزة، وأكدتا أن التأخر في إبرام صفقة يعني احتمال مقتل مزيد من الأسرى الإسرائيليين، وفق ما نقلته عنهما صحيفة معاريف اليوم الأحد.

وقالت الأسيرتان إن التأخر في إبرام صفقة تبادل “إفلاس أخلاقي كامل للدولة وخيانة وعار سيلاحقها”، وفق وصفهما، وأشارتا إلى أن كل يوم يمر يرتفع معه احتمال وفاة مزيد من المحتجزين، لا سيما أن الظروف تزداد سوءا في قطاع غزة.

وأوضحت إحداهما أن ظروف احتجازها في الشهرين الأولين من الحرب على قطاع غزة كانت جيدة وأنها لم تشعر حينها أن حياتها مهددة، لافتة إلى أن إسرائيل لم تترك شيئا يمكن أن يمنحه المقاتلون في غزة للأسرى، وفق تعبيرها.

وأمس السبت، أعلن المتحدث باسم كتائب القسام أبو عبيدة مقتل أسيرة إسرائيلية جراء العدوان الإسرائيلي على شمال قطاع غزة، مؤكدا أن على سلطات الاحتلال الاستعداد للتعامل مع مشكلة اختفاء جثث أسراها.

ويقدر الجيش الإسرائيلي عدد المحتجزين المتبقين في قطاع غزة بنحو 97، بينهم 34 يقول إنهم ماتوا، في حين لم تصرح فصائل المقاومة الفلسطينية عن عدد الأسرى الإسرائيليين لديها، لكنها أعلنت مرات عدة عن مقتل بعضهم جراء عدوان الاحتلال.

يذكر أنه في نوفمبر/تشرين الثاني 2023 أطلقت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) سراح 81 أسيرا إسرائيليا في هدنة إنسانية مؤقتة استمرت أسبوعا، مقابل إطلاق إسرائيل سراح أسرى فلسطينيين.


الجدير بالذكر أن خبر “أسيرتان إسرائيليتان سابقتان: حكومتنا خانت المحتجزين في غزة” تم نقله واقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق اشراق العالم 24 والمصدر الأصلي هو المعني بما ورد في الخبر.
اشترك في نشرة اشراق العالم24 الإخبارية
الخبر لحظة بلحظة
اشرق مع العالم

اقرأ على الموقع الرسمي


اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading