اشراق العالم 24 متابعات اقتصادية وأسواق:
نقدم لكم في صحيفة اشراق24 خبر “3 مليارديرات جدد يخرجون من رحم “إنفيديا” بفضل طفرة المخزون
” نترككم مع تفاصيل الخبر
أصبح جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة “إنفيديا”، زيادة كبيرة في صافي ثروته بفضل الأداء الرائع للشركة هذا العام. ولم يتوصل ذلك إلا إلى التوقيع، بل في رفع ثروات 3 من أقدم أعضاء مجلس إدارة الشركة وأدخلهم نادي المليارديرات. هذه الزيادة في البركة تعتبر إنجازاً نادراً وغير ذلك.
تينش كوكس، الذي كان عضواً في مجلس إدارة الشركة منذ بداياتها، وتقدر ثروته الآن بنحو 5.4 مليار دولار وفقاً لمؤشر “بلومبرج للمليارديرات”، والذي قام بتقييم ثروته لأول مرة. ويمتلك كوكس أكثر من 32 مليون سهم، مما يجعل ثالث أكبر مساهم فردي في الشركة. حتى عمر كوكس 66 ورفض التعليق على صافي ثروته.
فهما معًا المليارديران مارك ستيفنز، الذي يحتل المساهمة في 298 بين أغنى مساهمي العالم بثروة تقدر بـ 9.3 مليار دولار، بالإضافة إلى هارفي جونز، الذي يمتلك حصة تقدر بمليار دولار في الشركة، وباع مساهمًا في تحقيق 300 مليون دولار، بسبب ما حققها ” بلومبرغ”. ولم يسن الوصول إلى جونز للتعليق، بناءً على رفض ستيفنز التعليق.
من النادر أن تبدأ شركة من صنع مجموعة مليارديرات، وخاصة عندما يكون هؤلاء المليارديرات من المديرين وليسوا مؤسسين شركاء أو جزء من عائلة تمتلك الشركة. واتهمت “إنفيديا” بارتفاع بنسبة 171% في عام 2024، ما يجعلها ثاني أفضل شركة تؤدي في مؤشر “إس آند بي 500″، وذلك في ظل الطلب المتزايد بشكل كبير على الرقائق المستخدمة في الذكاء الاصطناعي.
“نهاية هاي”
مجلس الإدارة هذا الفريد من نوعه بسبب سبب الشركة، وليس بسبب كيفية تعويضهم، فقط فيليبي كازيون، أستاذ المالية في جامعة فيرجينيا وتميز واختلاف التعويضين التنفيذيين والمديرين.
وقاموا بالتخطيط لتدابير أمنية على شكل كحافز لنمو الشركة، وإذا أرادوا في ذلك، فإنهم يخلقون قيمة للمساهمين، بما في ذلك في نفس الوقت، كما قال كازيون. وفي هذه الحالة، كان جميع الرجال الثلاثة في مجلس إدارة “إنفيديا” لسبب من 30.
الاتفاق مع كابيزيون: “ما زلت هنا تتطابق تمامًا مع هذا وبالتالي. إنها ببساطة نهاية الاختيار”.
يمتلك المديرون الثلاثة مليارات المديرين في شركة “إنفيديا” بالإضافة إلى هوانغ ثروة صافية من مجتمع ماريا بمبلغ 130 مليار دولار، مما يجعل مجلس إدارة صناعة الرقائق ضمن أغنى 10 مجالس إدارة في العالم، بعد أن نجح في تحقيقها “بلومبرغ”.
ثروات مجلس إدارة “إنفيديا”
لأنني هوانغ حالياً الشخص الثاني عشر في قائمة أغنياء العالم بثروة تقدر بـ114.4 مليار دولار، بعد أن ثروته بأكثر من 70 مليار دولار في 2024، وذلك وفقاً لمؤشر “بلومبرغ” للمليارديرات. وهناك عضو في مجلس الإدارة، بروك سيويل، قد ينضم بشكل مباشر إلى ستيفنز وووكس وجونز في نادي المليارديرات. ويويل سيويل يمتلك حصة ثابتة تقدر بـ 700 مليون دولار في شركة “إنفيديا” بعد أن أصبح مجلسها منذ عام 1997. ورفض الممثل الرئيسي باسم شركة “إنفيديا” التعليق.
على إنشاء مجلس إدارة “إنفيديا”، وثمة مجالس الإدارات المختلفة تميل إلى مؤسس ثري، باستثناء باستثناء إلى ضم الأعضاء تأتي ثرواتهم من المشاريع.
على سبيل المثال، تمتلك شركة “تسلا” مجلس الإدارة الأغنى بثروة تقدر بـ 442 مليار دولار. بالإضافة إلى إيلون ماسك، أغنى شخص في العالم، ويتوفر مجلس إدارة “تسلا” بشكل مميز مثل الملياردير جو غيبيا، الشريك المؤسس لشركة “إير بي إن بي”، وجيمس مردوخ، ابن رجل الإعلام روبرت مردوخ.
رهان جيد على “إنفيديا”
كان كوكس في بداية مسيرته المهنية في مجال رأس المال المالي ضمن شركة “ستر هيل فنتشرز” (Sutter Hill Ventures) عندما قامت الشركة بالرهان مبكرًا على شركة “إنفيديا” في عام 1993، وذلك بعد شركة “سيكويا كابيتال” (سيكويا كابيتال)، حيث كان ستيفنز شريكاً إدارياً. أتاح هذا الرهان لكل من الأعضاء الانضمام إلى مجلس إدارة الشركة خلال سنواتها التأسيسية وأعطاهما حصة في الشركة التي أصبحت شركة ناشئة غير معروفة.
نشأ كوكس في أتلانتا، حيث كان والده، الذي عصر نفس الاسم، محامياً مشهوراً ساعد في بناء إمبراطورية الإعلام لتيد تيرنر. اعترف بكلية دارتموث، حيث كان لاعباً بارزاً في فريق الاسكواش وخرج في عام 1980 بشهادة في الاقتصاد، حصل على درجة الماجستير في الأعمال من جامعة هارفارد بعد أربع سنوات. بدأ مسيرته في ماليزيا في شركة “ليمان برذرز” (Lehman Brothers) قبل أن يعود إلى أتلانتا ليعمل في شركة التكنولوجيا “ديجيتال كوميونيكيشنز أسوشييتس” (Digital Communications Associates) كمدير للتسويق.
انضم كوكس إلى “ستر هيل فنتشرز” في عام 1987 وبدأ بالاستثمار في شركة تكنولوجيا المعلومات، حيث أصبح مديرًا إداريًا في عام 1989. وكانت “إنفيديا” نقطة تحول كبيرة لكوكس، ولكنها امتلكت أيضًا في وقت ما حصة 1% في شركة “سنوفليك”. (Snowflake)، وهي شركة حوسبة سحابية تدعمها “ستر هيل”، بالإضافة إلى امتلاكها بشكل قانوني في شركتي “بيور ستوريج” (Pure Storage) و”ماترسايت” (ماترسايت)، وهو حاليًا عضو في مجلس إدارة شركة “أرتيزان بارتنز” (Artisan Partners).
غادر كوكس “ستر هيل” في عام 2020، وتوجه مع تكساس إلى تكساس في العام التالي، حيث دعما بيتو أورورك ليكون له وحده 2022 لمنصب حاكم تكساس ضد الحاكم غريغ أبوت.
تحدثت كاتي سيمون كوكس في مقابلة مع صحيفة تكساس تريبيون عام 2022: “نحن في الأساس نعتبر نجمة في الوسط. نحن معتدلون، وربما أكون أكثر اعتدالًا نحو الليبرالية من زوجي. لكن أعتقد أن هذا الوصف هو الذي نستخدمه لأنفسنا. نحتاج إلى حلول منطقية”. .
مؤكداً أن الموهبة بالتأكيد قد تكون قد نجحت في الوصول إليهم، حيث عصر كوكس اسم أحد أسلافه الملك الثوريين، تينش كوكس، الذي كان مساعداً لوزير الخزانة ألكساندر هاميلتون.
الجدير بالذكر أن الخبر تم نقله واقتباسه والتعديل عليه والمصدر الأصلي هو المعني بكل ماورد في الخبر
اقرأ على الموقع الرسمي
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.