جبهة ملتهبة وتنذر بأن القادم أعظم بين إسرائيل وحزب الله اللبناني المنخرطِ جزئيا في الحرب الدائرة ردا على ما يجري في غزة، ليُطلق اليوم أكبرَ عدد من الصواريخ منذ السابع من أكتوبر
والسبب مصرعُ أحدِ قادته في ضربة إسرائيلية استهدفت منزلا ضم اجتماعا لأعضاء من الحزب ضمن مئات من القتلى تركتهم الصواريخُ الإسرائيلية..
لكن ذلك ليس كلَّ شيء فتصريحات القادة في إسرائيل تتوعد لبنان ردا على ما يجري خاصة أن الآلاف من المستوطنين تمنعهم اليوم صواريخُ الحزب من العودة إلى مساكنهم مع تحذيرات من قدرات الحزب العسكرية وهو ما ينذر بأن أي تصعيد لن يكون نزهة لا على هذا الطرف ولا ذاك.
فكيف سيكون المشهد وهل ينفتح بابُ الصراع على مصراعيه بين الطرفين في ظل شرق أوسط يغلي؟
اقرأ على الموقع الرسمي
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.