وبينما توفر الدراسة، بحسب «إرم نيوز»، نظرة ثاقبة للتفاعل المحتمل بين الجينات والتوحد، إلا أنها لا تحدد بشكل قاطع التعرض لـ«ثنائي الفينول أ» سبباً وحيداً للاضطراب.
وتبقى الحاجة إلى إجراء المزيد من الأبحاث لاستكشاف العلاقة بين «ثنائي الفينول A» والتوحد، إضافة إلى العوامل المعقدة التي تسهم في تطور الاضطراب.
وفي حين أن التعرض للمادة ذاتها قد يلعب دوراً في خطر الإصابة بالتوحد، فمن المحتمل أن يكون مجرد جزء واحد من لغز أكبر يتطلب مزيداً من التحقيق لفهمه بشكل كامل.
اقرأ على الموقع الرسمي
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.