(أحداث نت/ نادين أحمد )
تحدث الراحل حلمي بكر عن صوت العندليب فقال: «ذكاء عبدالحليم حافظ أعطاه الأفضلية بين كل النجوم العرب رغم أنه ليس أفضل الأصوات من حيث المساحة.
فهو ليس الصوت الخارق، لكنه كان يعوض هذه المحدودية بالذكاء وربنا هداه إلى الغناء التعبيرى ووقتها كان لغة جديدة بالنسبة لنا جميعا. لم يكن أحد منا ينتبه إلى لغة المشاعر فى الغناء هو صنعها وأبدع فيها».
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
“هذه هي الهفوة التي تسببت بطردها على الفور”.. خبر طرد أشهر مذيعة عربية يتصدر التريند والجمهور مصدوم!
لن تصدق ما قاله محمد الحلو عن صوت العندليب الأسمر! غير متوقع
“هذا هو العشاء الأخير استعدوا”.. ليلى عبد اللطيف تنفجر على الهواء وتكشف ماسيحدث في آخر شهر رمضان!
نجوى فؤاد تفضح أسرار يسرا السابقة على الهواء وأحدث ضجة!
“مذيع قليل أدب” .. خديجة بن قنة تفضح زميلها فيصل القاسم وتهينة على الهواء بكل جراءة!
اللقطة المحذوفة من برنامج رامز جاب من الآخر.. لن تصدقوا ماذا فعل حمادة هلال مع الكلب وأحدث ضجة!
تامر حسني يفجر مفاجآت في حفل سحور بمنزل بسمة بوسيل
أحمد حلمي يصدم من زكي ويفاجئ الجمهور بخفايا وأسرار أول قصة حب في حياته
بعد مرور 22 عامًا.. مخرج «عائلة الحاج متولى» يفحر مفاجئة ويكشف سرًا عن نهاية المسلسل (فيديو)
لن تصدق ما قالته حفيدة اسماعيل ياسين عن جدتها وعن غيرتها ومحبتها الوفية!
هكذا يراه الملحن حلمى بكر ويضيف: أن حليم لم يكن لعنة مثل لعنة الفراعنة لكن المشكلة أن الذين جاءوا بعده صنعوا هذه اللعنة كغطاء لكى لا تظهر مشاكلهم. الأجيال التى لحقت بحليم أو جاءت بعده كان الفن بالنسبة لهم وقتى. والأغنية كانت استهلاكية.
حليم لم يحارب النجوم الجدد لكنهم لم يستطيعوا أن يتجاوزا نجوميته وبالتالى أطفأت نجومية حليم نجوميتهم. فالجيل الجديد مثلا الذى ظهر فى السنوات الأخيرة اختزل نجوميته فى المبالغ المالية التى يحصل عليها.
وحول اتهامه أنه ابن الثورة قال: حليم قادته الظروف أن يعيش هذه الفترة لكن الثورة ماتت بموت زعيمها ولم يعد أحد يتذكرها وما زال حليم باقيا. والدولة لم ترع حليم كما يتصور البعض لكنه كان الداعم الأكبر لنفسه.
وفى سؤال حول لو عاش حليم عصرنا كيف كان سيتعامل.. قال بكر: حليم مات قبل أن يتلوث.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.