…………
(أحداث نت/ خالد محمد )
قدم الناقد الفني الشهير طارق الشناوي رأيه الصريح في فيلم أهل الكهف، والذي يعرض حاليا في صالات السينما، من بطولة الفنان خالد النبوي.
طارق الشناوي اهان الفنان خالد النبوي بطريقة غير متوقعة، وانتقد دوره في الفيلم بشكل كبير، مؤكدا أنه أصبح كبير في السن على هذا الدور.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
بعد عرض فيلم أهل الكهف.. طارق الشناوي يهاجم خالد النبوي!
سماح أنور تنضم لفريق عمل فيلم”رزق الهبل” مع منى زكي
“الأخطر على مر الاطلاق”.. ليلى عبد اللطيف تكشف موعد تحقق الكارثة الحقيقية وتصدم الجمهور!!
دياب: ماكنش في دماغي أمثل أو أغني.. وكنت بحلم أكون لاعب كرة قدم
يسرا اللوزي تتعاقد على بطولة مسلسل “السراب”
حنان مطاوع: ارتباط اسمي بوالدي كرم مطاوع كان عاملي مشكلة.. وبحب أقرأ في التاريخ الإسلامي
حلا شيحة تكشف حقيقة تحريمها للفن وارتباطها بأحمد سعد
عمرو مصطفى: قررت ما أنزلش أي أغاني جديدة في الأيام المفترجة دي.. وأوعدكم أني هنزل أغاني جديدة إن شاء الله بعد الأعياد
هاجر أحمد تكشف عن كواليس فيلمها الجديد”أهل الكهف”
عاصي الحلاني يروح لأغنيته الجديدة “العين عليه”
ومن خلال تصريحات صحفية، قال طارق الشناوي: الفنان خالد النبوي مش قادر يجذب الجمهور في السينما، ولكنه بينجح في الدراما، مضيفا: معندوش قدرة على النجاح السينمائي، ودا الطبيعي لأي فنان، ممكن يكون نجاحه أو قدرته تكون في ميديا معينة.
وأضاف الشناوي: فيلم أهل الكهف فقد الكتابة والإخراج والأداء التمثيلي، وبالتالي سقوطه سقوط منطقي جدا، وفي الأيام الجاية العمل مش هيقدر يحقق الإيرادات المطلوبة، وأتصور إنه غير قادر على الصمود بعد العيد، والفيلم اللي بيبدأ ميت بيكمل موته، وممكن مع نزول إيراداته يتحذف من دور العرض خالص، ورغم إن فيه أبطال آخرين في العمل، إلا أنه بطولة خالد النبوي.
وأوضح الناقد الفني طارق الشناوي، أنه من بين الأسباب التي أدت إلى عدم تحقيق الإيرادات المطلوبة في شباك تذاكر السينما بمصر هو عدم توافق سن العمل مع سن خالد النبوي، مبيّنا: فشل وسقوط الفيلم مرتبط بعوامل كييرة، منها إن الشخصية اللي بيقدمها خالد النبوي سنه كبير عليها، كان لازم يكون ممثل شاب أصغر سنا، والدور كان يصلح لـ خالد النبوي من ربع قرن.
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.