اشراق العالم 24 متابعات اقتصادية وأسواق:
نقدم لكم في صحيفة اشراق24 خبر “زخم طروحات الخليج مهدد بمغالاة التقييمات في 2025
” نترككم مع تفاصيل الخبر
تشهد حاليًا انخفاضًا في المخزونات الجديدة في الشرق الأوسط منذ بداية التوسع خلال عام 2024، ويتوقع هذا الزخم في العام المقبل، على الرغم من ظهور بعض المؤشرات المقلقة من الاكتتابات اللاحقة التي تطورت تساؤلات حول التقييمات.
الشركات جمعت 13 مليار دولار من نافذة الاكتتابات العامة لأول مرة منذ ثاني بداية العام الحالي، ما حقق أفضل سنة لطروحات في الشرق ضد فيروس كورونا. ولكن على السنوات السابقة، لم تعد العوائد نهائية بالتأكيد.
أكبر 3 طروحات في الخليج لهذا العام، وهي “طلبات القابضة”، و”أوكيو للاستكشاف والإنتاج”، و”لولو للتجزئة القابضة”، وشهدت شعبيتها في أخبارها الأولى، على الرغم من الطلب الكبير الذي حظيت به. ويرى البعض منها أن زيادة حجم “لولو” و”طلبات” في مرحلة متأخرة من المتوقع تؤدي إلى زيادة في العرض.
نسخة الكتبات الخليجية
وقال علي خاليبي، الرئيس التنفيذي لقطاع رؤوس الأموال في مجموعة المالية “هيرميس”، إن “المستثمرين يظهرون ظهور أكبر التقييمات، وهم أكثر اهتماماً بدفع الأموال لشراء الشركات ذات النمو الواضح، بدلاً من التركيز فقط على فرص العوائد”.
ومع ذلك، وفي ظل ذلك السوق، بذل جهود دونالد ترامب بالخليج لتنويع اقتصاداتها، وتعميق أسواق رأس المال، وشارك المشاركون في موجة الطروحات.
قال أندرو بريسكوي، رئيس مقاعد رأس المال للأسهم في “بنك أوف نيويورك” في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، “لا يرى أي شيء يوقف هذا الزخم. صحيح أن الاكتتابات الأولية لم تكن جميعها. مؤخرًا، لكن لن يوقف ذلك مستوى مختلف، على الرغم من أنه قد يؤثر على استثمار المستثمرين”.
وفقا لبيانات “بلومبرغ”، ستظل وجهة الإمارات للاتصالات للطروحات في أوروبا والشرق الأوسط وشرق أفريقيا الثالث على التوالي، كما تصنف مع السعودية ضمن أفضل 10 وجهات خاصة من حيث طوروحات الأسهم.
عمان متجهة إلى حد كبير، ما تضعها على دول مثل بريطانيا وألمانيا من حيث حجم الطروحات، حيث تخطط لخصخصة 30 شركة حكومية، من اعتماد “أسياد” الخدمات الرقابية، و”عمان وبرلمان”، كما تخطط “أوكيو” مفضلة من الطروحات في السنة القديمة.
طروحات جديدة على الطريق
في الإمارات أول تدرس “الاتحاد للطيران”، الناقل الوطني لأبوظبي، دلايايا تاريخيا قد أول شركة طيران خليجية تدرجها في البورصة، كما البارع تتكتل مملوك لحاكم دبي إدراج شركتين عقاريتين. وتشمل الطروحات المحتملة الأخرى موقعاً للإعلانات المبوبة، وشركة مالكة للعلامة التجارية للشيشة، وشركة تكنولوجيا المعلومات، وغيرها من الإنشاءات.
في السعودية، الجدير بالذكر أن سلسلة من الطروحات، بما في ذلك شركة الطيران منخفضة التكلفة “فلاي ناس”، وشركة التكنولوجيا المالية “تابي”، وشركة التقنية “إجادة”، كما قد يبيع صندوق الاستثمارات العامة حصصا في شركات مثل “نوبكو” للمشتريات الطبية، وشركة تشغيل المشاريع الاستثمارية التابعة له.
اكتابات الوافدة لباب السعودية
علي خالبي توقع أن تحقق المملكة أكبر عدد من الكتابات في العام التالي، بما في ذلك الشركات المملوكة لشركة خاصة وأخرى خاصة، قائلًا: “شهدت العديد من الشركات تزايدًا ملحوظًا خلال السنوات الماضية، وترغب في توضيح الاتجاهات في الاقتصاد الكلي للمملكة”.
على عكس حفلات التخرج في الإمارات وعُمان حققت بعض الطروحات السعودية مثل “يونايتد إنترناشيونال القابضة” و”تمكين” تؤدي بقوة في أيام اللعب الأولى.
مع انتعاش أنشطة الاكتتابات العامة في الولايات المتحدة وأوروبا، أصبح لدى المستثمرين خيارات أكثر وفرة للدقيق بشكل أفضل، ولكن هناك سبباً يدعو للاعتقاد اقرأاً من الأسئلة الدولية ستتدفق إلى الخليج.
رامي سداني رئيس الاستثمارات الحدودية في “شرودر انفستمنت مانجمنت”، ذكر إن طفرة الاكتتابات خلال السنوات الأخيرة نجح في تطوير أحجام الطروحات في الشرق الأوسط وهي أكبر من المؤشرات العالمية، ما يفشل في مديرية الخزانة العالمية ولا تترك المنطقة.
وجاذبية أكتاب “لولو” اهتماما من شركات مثل “فانغارد غروب” وصندوق البركة السيادي “جي آي سي” في سنغافورة.
في الوقت نفسه، خصص 60% من بيع “أرامكو” لقائمة الأسهم البالغة 12 مليار دولار للمستثمرين بشكل متزايد، وهو تحول ملحوظ عن طرحها في 2019 عندما ذهب 23% فقط من الأسهم للمستثمرين المستقلين. كانت هذه الصفقة واحدة من ثلاث طروحات عامة مدرجة في الشرق الأوسط لهذا العام.
فرص جديدة للاستثمار
على الرغم من ندرة الاستثمار في شراء الأسهم، سواء الجديدة أو الحالية، في الشركات المدرجة بالخليج، يُتوقع المزيد منها في العام المقبل، ما سيمنح المستثمرين فرصة للمشاركة بحصصهم في الأسهم التي ربما فتتهم خلال الاكتتابات العامة، وتتميز الشركات على تحقيق مستوى طرح المطلوب الحر لدراجها في المؤشرات.
سامر الدغبلي المشارك لأسواق المال بالشرق الأوسط تايمز تايمز أفريقيا وتركيا في “إتش إس بي سي” الذي يحتل المرتبة الأولى في ترتيب “بلومبرج” لصفقات بيع الأسهم المملوكة بالكامل من حيث قالت القيمة “الشركات التي تتطلع إلى مبيعات إضافية للأسهم ستحتاج إلى التنافس لجذب استثمار المستثمرين وسط” هناك العديد من الأسماء الجديدة”.
واستقر “لكي تواصل شركات طروحات الأسهم، يجب أن تحقق نمواً قوياً للمستثمرين في استثماراتهم”.
الجدير بالذكر أن الخبر تم نقله واقتباسه والتعديل عليه والمصدر الأصلي هو المعني بكل ماورد في الخبر
اقرأ على الموقع الرسمي
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.