روسيا تبدأ مناورات تكتيكية للأسلحة النووية.  إليك ما يمكن أن يعنيه ذلك – وطني
ترندات

روسيا تبدأ مناورات تكتيكية للأسلحة النووية. إليك ما يمكن أن يعنيه ذلك – وطني


بدأ الجيش الروسي مناورات تتضمن أسلحة نووية تكتيكية أعلنت عنها السلطات الروسية في وقت سابق من هذا الشهر في تحذير واضح لكبار المسؤولين الغربيين الذين تحدثوا عن إمكانية التورط بشكل أعمق في الحرب في أوكرانيا.

وكانت هذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها روسيا علنا ​​عن تدريبات تشمل أسلحة نووية تكتيكية، على الرغم من أن قواتها النووية الاستراتيجية تجري تدريبات بانتظام.

ووفقا لبيان صادر عن وزارة الدفاع صدر يوم الثلاثاء، فإن المرحلة الأولى من التدريبات الجديدة تنص على “تدريب عملي على إعداد واستخدام الأسلحة النووية غير الاستراتيجية”، بما في ذلك صواريخ كينجال وإسكندر ذات القدرة النووية.

وتجري المناورات في المنطقة العسكرية الجنوبية، التي تتكون من مناطق روسية في الجنوب، بما في ذلك على الحدود مع أوكرانيا؛ وشبه جزيرة القرم، التي تم ضمها بشكل غير قانوني من أوكرانيا في عام 2014؛ وأربع مناطق أوكرانية ضمتها روسيا بشكل غير قانوني في عام 2022 وتحتلها جزئيًا.

تستمر القصة أسفل الإعلان

تم الإعلان عن التدريبات في 6 مايو، حيث قالت وزارة الدفاع في بيان إنها ستأتي ردًا على “التصريحات والتهديدات الاستفزازية لبعض المسؤولين الغربيين فيما يتعلق بالاتحاد الروسي”.


انقر لتشغيل الفيديو:


ويقول بوتين إن القوات الروسية تتقدم على كافة الجبهات ضد أوكرانيا


تشمل الأسلحة النووية التكتيكية القنابل الجوية والرؤوس الحربية للصواريخ قصيرة المدى وذخائر المدفعية وهي مخصصة للاستخدام في ساحة المعركة. وهي أقل قوة من الأسلحة الاستراتيجية – الرؤوس الحربية الضخمة التي تسلح الصواريخ الباليستية العابرة للقارات وتهدف إلى محو مدن بأكملها.

الأخبار العاجلة من كندا ومن جميع أنحاء العالم يتم إرسالها إلى بريدك الإلكتروني فور حدوثها.

وجاء هذا الإعلان بعد أن أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه لا يستبعد إرسال قوات إلى أوكرانيا، وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون إن قوات كييف ستكون قادرة على استخدام الأسلحة البريطانية بعيدة المدى لضرب أهداف داخل روسيا. ووصف الكرملين تلك التصريحات بأنها خطيرة وتؤدي إلى تفاقم التوتر بين روسيا وحلف شمال الأطلسي.

وقال دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، في 6 مايو/أيار، إن بيان ماكرون وتصريحات أخرى لمسؤولين بريطانيين وأمريكيين دفعت إلى إجراء التدريبات النووية، ووصف التصريحات بأنها “جولة جديدة من التصعيد”.

& نسخة 2024 الصحافة الكندية





اقرأ على الموقع الرسمي


اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading