رقابة “صندوق النقد” : هيكلية البنية التحتية بكميات كبيرة لبعض الدول لم تكن فعالة
اقتصاد وأعمال

رقابة “صندوق النقد” : هيكلية البنية التحتية بكميات كبيرة لبعض الدول لم تكن فعالة

اشراق العالم 24 متابعات اقتصادية وأسواق:
نقدم لكم في صحيفة اشراق24 خبر “رقابة “صندوق النقد” : هيكلية البنية التحتية بكميات كبيرة لبعض الدول لم تكن فعالة
” نترككم مع تفاصيل الخبر

اختارت إدارة القضاء الداخلي لصندوق النقد الدولي، والسبب في ذلك بشكل كامل لمقترضين أزمات مثل الأرجنتين ومصر، حسب الأشخاص الواضحين في الأمر.

قام مكتب التقييم المستقل للصندوق بدراسة عمليات الإقراض خلال 20 عامًا، ضمن ما يعرف بسياسة الوصول الاستثنائي، وأعد مجموعة من التوصيات، حسب أشخاص، الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم بسبب تقرير خاص، ومن المقرر أن يناقش المجلس التنفيذي لنتائج الصندوق يوم الخميس.

جاء في التقرير أن البناء على الإقراض واضح إلى الإتساق، حيث يتم تعديلها على أساس كل مبنى على أساس عقود، بدلا من أن تكون نتيجة للمراجعات، كما توصلت الإدارة إلى أن هذه الفوائد لم تكن فعالة في تحفيز مصادر التمويل الخاصة ميشيل المقترضة، وهو أحد نقص الرئيسية لسبب وهي قادرة على الحصول على مساعدة من صندوق النقد، ورفض التعليق كما لم يطلب مسؤول في مكتب مستقل طلب التقييم بشكل منفصل للتعليق.

لاحظ أن مراجعة شاملة لهذه السياسة مرة واحدة فقط في عام 2004، على الرغم من تعديلها 3 مرات بعد ذلك، وتمت الاعتماد على السياسة في عام 2002، حيث تحتاج الدول الأساسية إلى قروض كبيرة، حيث بدأت وصولها إلى تمويل التجاوز بكثير حصتها في صندوق النقد الدولي ، التي تمثل نصيبها من حقوق التصويت الكبيرة التي لها استخدامها، وتسمح هذه السياسة الآن لأي دولة تحصل على التجاوز بنسبة 200% من حصتها في عام واحد، مع تحديد حد إجمالي عند 600% من الحصة.

“أقدم التقرير الذي يحدد بوضوح التوقعات الأكثر وضوحا لبرامج الدول التي تقع ديونها ضمن ما يعرف بالمنطقة الرشيقة”، وهي الديون التي تعتبر البدءة، ولكن ليس بدرجة كبيرة من الوضوح، لماذا تسبب لها تقرير خطة التعاون 44 مليار دولار للأرجنتين في 2018، ورضا لمصر بقيمة 5.2 مليار دولار، وبرنامج الإكوادور بـ 6.5 مليار دولار في عام 2020، حسب أشخاص، كما يشمل التقرير تحليلا لـ 40 برنامجا للوصول والثنائي، بما في ذلك خطة تقليص اليونان في عام 2010 لنسخة رقمية من التكنولوجيا المالية العالمية.


الجدير بالذكر أن الخبر تم نقله واقتباسه والتعديل عليه والمصدر الأصلي هو المعني بكل ماورد في الخبر

اقرأ على الموقع الرسمي


اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading