خبيرة لغة جسد: غوارديولا يائس ومحبط ولكنه سيعود
عاجل الآن

خبيرة لغة جسد: غوارديولا يائس ومحبط ولكنه سيعود

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة:

نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “خبيرة لغة جسد: غوارديولا يائس ومحبط ولكنه سيعود”

كشفت خبيرة في لغة الجسد عن علامات عجز ويأس ظهرت على مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا خلال المؤتمر الصحفي، بعد أن ظهر بجروح على رأسه وأنفه إثر التعادل مع فينورد في دوري أبطال أوروبا.

وأثار غوارديولا القلق بعد مزاحه بأنه يريد “إيذاء نفسه” بعد أن أهدر مانشستر سيتي تقدمه 3-0 ليتعادل مع فينورد في دوري أبطال أوروبا الليلة الماضية.

وأدت النتيجة إلى تمديد مسيرة فريقه إلى 6 مباريات من دون فوز في جميع المسابقات، وبعد المباراة، كان المدرب الكتالوني المحبط يعبث بوجهه مرارا وتكرارا.

وعندما سُئل غوارديولا بعد ذلك عن الجرح العميق في أنفه والخدوش المصاحبة له قال للصحفيين “لقد جرحت نفسي بأظافري (أثناء المباراة)”.

ثم أضاف “أريد أن أؤذي نفسي” قبل أن يبتسم ويغادر الغرفة.

تحليل لغة الجسد

وفي تحليلها للمقابلة، قالت الخبيرة جودي جيمس إن غوارديولا قام بعدة “هجمات ذاتية” صغيرة على نفسه، التي قد تنبع من “العدوان المحبط”.

وأوضحت لصحيفة “ديلي ميل” أنه “خلال المباراة، قام غوارديولا بأشياء مثل الحك والضرب البسيط لنفسه، حتى إنه بدأ في حك أنفه وفروة رأسه، ثم قرص جلد وجهه في نقطة ما وعض إصبعه الصغير”.

وأضافت “أظهر غوارديولا علامات العجز والضيق أثناء حديثه عن الجروح في وجهه”.

وختمت أن “هناك جانبا إيجابيا في ردة فعل غوارديولا -قد تهم الجماهير- حيث يشير هذا التصرف إلى أن المدرب الإسباني شخص قيادي ومغامر، ولا ينكر الهزيمة أو يحاول إظهار الثقة الزائفة أو التفاخر”.




الجدير بالذكر أن خبر “خبيرة لغة جسد: غوارديولا يائس ومحبط ولكنه سيعود” تم نقله واقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق اشراق العالم 24 والمصدر الأصلي هو المعني بما ورد في الخبر.
اشترك في نشرة اشراق العالم24 الإخبارية
الخبر لحظة بلحظة
اشرق مع العالم

اقرأ على الموقع الرسمي


اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading