ويأتي هذا البورتريه بعد نحو شهرين من إعلان كيت ميدلتون إصابتها بالسرطان، وجاءت هذه اللوحة غلافاً لمجلة (تاتلر) البريطانية في عددها الصادر في يوليو لعام 2024م، كجزء من سلسلة المجلة عن صور العائلة المالكة، ورسمتها الفنانة البريطانية، من أصول زامبية، هانا أوزور.
ولكن البورتريه أحدث جدلاً واسعاً وانقساماً في الآراء لدى الشعب البريطاني، فبينما أبدى القليل إعجابهم بالصورة، إلا أنهم أجمعوا على عدم تشابه بينها وبين الأميرة البريطانية، وشكك كثيرون في كون الصورة تعود لكيت، مشيرين إلى أنها لا تشبهها على الإطلاق، وما كانوا يعرفونها لولا الفستان الموجود في الصورة.
اقرأ على الموقع الرسمي
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.