أخبار الرياضة

انطلاق منافسات البطولة العربية للرماية على ميادين مصر الدولية للألعاب الأولمبية



تنطلق، اليوم، منافسات البطولة العريية للرماية تحت إشراف الاتحاد المصرى برئاسة حازم حسنى رئيس الاتحاد الأفريقى والنائب الأول لرئيس الاتحاد العربى، والتى تقام فى الفترة من 15 حتى 16 فبراير بمشاركة 11 دولة (البحرين، العراق، اليمن، تونس، عمان، ليبيا، سورية، السعودية، الامارات، قطر، مصر).


ومن المقرر أن تشهد ميادين الرماية، اليوم، التدريب الرسمى على المسدس والبندقية لكل المراحل السنية (ناشئين وناشئات ورجال وسيدات).



يذكر أنه عقب انتهاء منافسات البطولة العربية مباشرة تنطلق منافسات بطولة كأس العالم للرماية ( بندقية ومسدس ) فى الفترة من 17 حتى 23 فبراير بمشاركة 376 رام ورامية من 51 دولة ( الجزائر، استراليا، النمسا، ازربيجان، بلجيكا، البوسنه والهرسك، البرازيل، بلغاريا، كرواتيا، التشيك، النمارك، اسبانيا، استونيا، فنلندا، فرنسا، بريطانيا، جورجيا، المانيا، اليونان، المجر، الهند، ايطاليا، الاردن، اليابان، كازخستان، قرقيز، كوريا، السعوديه، لاتفيا، ليبيا، ماليزيا، المكسيك، مالطه، النرويج، عمان، بولندا، رومانيا، جنوب افريقيا، سنغافورا، سلوفينيا، صربيا، سويسرا، سلوفاكيا، السويد، تايوان، تركيا، امريكا، اوزباكستان، اليمن ).


وتقام جميع منافسات البطولة العربية وبطولة العالم، على ميدان الرماية العالمية فى مدينة مصر الدولية للألعاب الأولمبية بالعاصمة الإدارية الجديدة، بمشاركة عدد ضخم من الرماة من مختلف أنحاء العالم.


وكان قد رفع مسئولو الاتحاد المصرى حالة الطوارئ داخل اللجنة المنظمة للبطولة من أجل تجهيز كل الانتهاء من كل الاستعدادات الفنية واللوجيستية لاستضافة البطولة، من خلال التنسيق مع أجهزة الدولة المختلفة لخروج البطولتين بأفضل صورة، وعلى رأسها الجهات الأمنية ووزارة الشباب والرياضة ونادى الرماية بمدينة مصر الأولمبية، بخلاف تجهيز كل الأمور المتعلقة باستضافة الوفود القادمة إلى مصر من مختلف أنحاء العالم والتى تضم أيضًا مسئولين من الاتحاد الدولى والاتحادات القارية وأفضل الرماة عالميا.


وأشار حسنى إلى أن الاتحاد المصرى للرماية سخر كل إمكانياته لاستضافة البطولتين على أعلى مستوى، والتأكيد على قدرات مصر الضخمة فى استضافة كافة الفعاليات الرياضية والتأكيد على سمعتها الطيبة لدى الاتحاد الدولى الذى يسند لها استضافة أكبر البطولات على مستوى العالم بكل ثقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى