حكمت محكمة أعلى درجة في البرازيل، الخميس، على روبينيو، لاعب منتخب السامبا الأول لكرة القدم السابق، بالحبس تسعة أعوام لتهمة اغتصاب سيدة.
وكان لاعب ميلان السابق تم الحكم عليه من محكمة إيطالية في عام 2017 بالحبس تسعة أعوام، بسبب مشاركته في اغتصاب جماعي لامرأة في ملهى ليلي بميلانو عام 2013، لكنَّ النجم البرازيلي، الذي تُوج بلقب كوبا أمريكا مع البرازيل في 2007، أنكر هذه الاتهامات.
وسعت إيطاليا إلى الحصول على مصادقة بحكم روبينيو من البرازيل، لكي يقضي اللاعب فترة عقوبته في بلاده، لأنها لا تُسلم رعاياها.
كما تحدث لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، رئيس البرازيل، أخيرًا مؤيدًا أن يقضي اللاعب البرازيلي السابق العقوبة في بلاده. وقال في مقابلة على التليفزيون البرازيلي إن الاغتصاب «جريمة لا تغتفر»، وبما أن روبينيو تمت إدانته بالفعل في إيطاليا فينبغي عليه أن يقضي فترة عقوبته.
ووفقًا لتقارير صحافية، قال محامو روبينيو إنهم سيستأنفون على حكم المحكمة.
وفي أكتوبر 2020، أراد روبينيو أن يعود إلى نادي سانتوس مسقط رأسه، ولكن إثر ضغط من الرعاة والجماهير بسبب إدانته، تم إنهاء العقد سريعًا، وبعد ذلك اعتزل.
اقرأ على الموقع الرسمي
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.