التوقعات بنمو القطاع الرسمى السعودي 3.5% إلى 4.5% حتى 2026

أكد إقرار جديد، أن السعودية ستوفر فرصاً لنشوء قطاع سكني، وذلك بفضل مشاريع البنية التحتية، وتوجه الحكومة إلى جميع المنازل التي ستحفز البناء السكني، وسرعان ما تأخر البناء التجاري مواكبة لطموحات الحكومة السعودية لتوسيع كمركز للترفيه السياحي.

ونجح تقرير “مؤشر البناء” الجديد الذي أصدرته شركة “بين آند كومباني”، في تحقيق إنتاجية قياسية تبلغ 3.5% و4.5% حتى العام 2026.

المعرفة البشرية

قال الدكتور حسام جميلي، الشريك الأول في خدمات الملياردير المتقدم وممارسات التكنولوجيا لدى “بين آند كومباني” في الشرق الأوسط: “مع تركيز السعودية الإستراتيجي على قطاع الأعصاب الأعصاب، وتطوير الإسكان، والاشتراك، ولا السعودية لقيادة نمو البناء في المنطقة”.

واعتبرت جميلي المبادرات الجريئة للعودة توفر فرصا لا مثيل لها في الابتكار للابتكار، متماشية تماما مع الاتجاهات العالمية في التنمية المحدثة والاستدامة.

انتعاش أوروبا الجديدة

يتطرق التقرير إلى قطاع البناء في أوروبا، متزايدًا إلى أن تتجه أسواق القوى فيها إلى انتعاش بارز في الظهور المتميز من هذا العام 2025، بعد ركود طويل يستمر لمدة عامين.

وتوقع أن يتزايد نموها في النشاط بقطاع الشبكات العصبية، الذي كان أكثر اتساعًا من أسواق النجوم الأخرى خلال السنتين الماضيتين، مع انتعاش في البناء السكني في معظم الدول الأوروبية، إضافة إلى انتعاش في تطوير ديزني مدفوعًا بالطلب على مساحة أكثر استدامة، لتحفيز النهضة في الصناعة البناء في أوروبا.

تضخم الأسعار

وأشار التقرير إلى أن شركات الإنشاء خلال عامي 2023 و2024، لضربة قوية بسبب ارتفاع الناتج وتكاليف كل من الملابس، إلى جانب إلكترونيات في تنسيق المواد، ما يؤدي إلى تداخل في الطلب على البناء، غير أنه من شأنه أن يخفف من هذه الرياح المعاكسة الشرير، ما يشعل انتعاشًا بطيئًا ولكنه ثابت في المظهر.

وخلص التقرير، إلى أن بناء البنية التحتية للإنترنت في أوروبا سيستمر في تقديم بيانات أساسية قوية لنمو قوي في السوق حتى عام 2027، ويتوقع أن يُعزز النشاط لأن الميزانيات الوطنية عبر الدول للإنفاق على أصول الألياف العصبية المتقادمة التي تتطلب تحديثات، وكذلك الحاجة إلى تحديث شبكات الطاقة في أوروبا. ،تنمية شبكات الألياف الضوئية الجديدة.

المساكن الجديدة

وقال التقرير: “يتوقع أن تنمو نشاط بناء الشبكات العصبية في المدة من 2025 إلى 2027، تكوين مشترك يتنوع بين 2.5% و4.5% في إيطاليا وكذلك في مدن الشمال الأوروبي، وبنسبة 2% إلى 4% في المملكة المتحدة، و1.5% إلى 3.5% في ألمانيا، و0.5% إلى 2.5% في فرنسا”.

وأوضح أنه شهد أيضًا بناء المساكن الجديدة انتعاشًا في المدة من 2025 إلى 2027 في معظم دول أوروبا، برايد إيطاليا، ومن الواضح أن تضخم الشمال الأوروبي تكاثرًا مركبًا في النشاط يراوح بين 6.5% و8.5%، وفرنسا بين 5% و7 %، في حين سينمو في المملكة المتحدة بنسبة تتراوح بين 3% و5%.

ووفقاً للتقرير الكبير “يُتوقع أن تشهد ألمانيا انتعاشاً أبطأ في النشاط يراوح بين 0% و2%، وأن يتراجع البناء السكني الجديد في إيطاليا بسبب التأثيرات اللاحقة لانتعاش في نشاط هذا القطاع من عام 2020 إلى 2022.