يواجه الرئيس الإيراني الجديد تحديات جمة، يأتي في مقدمتها الملف الاقتصادي المتعثر والعقوبات الأميركية المستمرة.
وتأتي هذه التحديات في وقت يشهد فيه الاقتصاد الإيراني أزمة حادة، مع تسجيل معدلات تضخم غير مسبوقة.
فقد تجاوز معدل التضخم في إيران 52% في أواخر مارس/آذار الماضي، وهو أعلى مستوى له منذ 80 عاما.
وكان الرئيس السابق إبراهيم رئيسي قد بذل جهودا لمعالجة الأزمة الاقتصادية، لكن هذه الجهود لم تسفر عن نتائج ملموسة تنعكس إيجابا على حياة المواطن العادي.
تقرير: وليد العطار
اقرأ على الموقع الرسمي
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.