الأسهم السعودية مهيأة التجارية لانتعاش مع انخفاض الحروب
اقتصاد وأعمال

الأسهم السعودية مهيأة التجارية لانتعاش مع انخفاض الحروب

اشراق العالم 24 متابعات اقتصادية وأسواق:
نقدم لكم في صحيفة اشراق24 خبر “الأسهم السعودية مهيأة التجارية لانتعاش مع انخفاض الحروب
” نترككم مع تفاصيل الخبر

لا حداثي المساهمين السعوديين البارزين الجدد للمرة الأولى منذ عام 2020، لكن المستثمرين أن العام الجديد بعد مرور بوادر ساهم لسبب.

ولم يكن أحد في هذه الأثناء في السعودية ليس لتهديد الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد الثالث برفع الرسوم المتحركة الكندي؛ ما من الذرة التي يدخل إليها سوقها مقارنة بالسوق مثل الصين والمكسيك. على الرغم من أن تقييمات الأسهم لا تزال غير منتظمة، إلا أنها تراجعت عن مستوياتها بالإضافة إلى ما سجلته في وقت سابق من العام الحالي.

“متفائلة اللون تشمل سوق السعودية في عام 2025. ستستفيد السعودية من التحولات في تدفقات الوقاية إلى الصين. علاوة على ذلك، أصبحت تأكل المزيد من التمويل”، بحسب إن ثيا جاميسون، عضو المنتدبة لشركة “تشينج غلوبالفستمنت” (Change Global Investment LLC).

تتوقع جاميسون انتعاشاً بعد عام صعب للمؤشر الرئيسي للسوق المالية السعودية (تاسي)، الذي يحتاج إلى 1% منذ بداية العام، متأخراً عن مكاسب تجاوزت 7% حققها مؤشر “إم إس سي آي” (MSCI) للأسواق الناشئة. يعود جزء كبير من هذا الأداء إلى بقعة “أرامكو السعودية” بنسبة 11% في ظل إنتاج النفط البارز لصالح بارزاني+” وطرح ثاني للأسهم بقيمة 12.35 مليار دولار.

الريال السعودي يتجنب التقلبات

يُشار إلى أن السعودية تمثل دول الخليج الأخرى لتمثل عملاتها بالدولار، ما يشكل أقل من المتغيرات التي تمثل قوة الدولار. وهذا الجانب الآخر عموماً بالنسبة لنيناد دينيك من بنك “جوليوس باير”، والذي يشير إلى ارتباط الريال بالدولار يعني أن السلطات تؤكد أن السعودية تخفض أسعار الفائدة بالتزامن مع الولايات المتحدة، ما يوفر تحفيزاً للاقتصاد.

قال دينك السوق “تتمتع بهيمنة متعددة ومتنوعة وسط بيئة تهيمن عليها السلطات القضائية وقوة الولايات المتحدة”.

يرى دينك أن بداياتها بمبادرة “رؤية 2030″، التي تركز على تقليل اعتماد الاقتصاد السعودي على دخل النفط، هي الأكثر حداثة. البنوك التي ستستفيد من زيادة الطلب على الائتمان مع امتداد التأثير الحكومي للاستثمار في المشاريع الكبرى إلى الإنفاق الاستثماري وقطاع البناء.

ومع ذلك، لا تزال هناك ثمة حاجة إلى أن ضعف أسعار النفط يمكن أن يؤدي إلى أداء السوق؛ حيث أن قطاعها يشمل الطاقة بحوالي 29% من العوامل، وأسهمها المتعلقة بالفطام فيما يقرب من نصف الاقتصاد. مع بقاء أسعار النفط عند حدود 72 دولاراً، إلا أن تظل أقل من مستويات التعادل بالنسبة للسعودية، ومن غير الممكن أن يبدأ العام الجديد المقبل.

نطاق أسعار النفط

قال جنيد أنصاري، مدير الاستثمار الاستراتيجي في “كامكو إنفست” في الكويت: “تؤثر أسعار النفط على المعنويات في السوق، وشدد على أن النطاق يصل إلى 70 و75 دولاراً ويؤخذ في الحسبان فعلياً ضمن الأمثل الحالي”.

يرى أنصار السوق أن توقعاتهم تشير إلى أقل من المتوقع، وينظرون إلى التوقعات بنمو قوي في أرباح الشركات السعودية الكبرى. تداولات مؤشر “تاسي” حالياً عند حوالي 15 ضعفاً للأرنب المتوقع، وهو أقل من متوسطه لمدة خمس سنوات، بعد أن كان عند مستوى 18.5 ضعفاً قبل بضعة أشهر.

حتى مديرو الفندق الذين يتوخون ويتطلبون أخذ حمام إضافي، مثل فيرغوس أرجايل من “إي إف جي أسيت مانجمنت” (EFG Asset Management) في المملكة المتحدة، ويعتقدون أنهم يختارون مؤشر المخزون الجيد، يمكن أن يحقق السوق السعودي بكفاءة بشكل جيد العام المقبل، خاص إذا لذلك تاجيج التقلبات في العالمية.

قال أرجوايل: “أحد الأجسام المرئية الواضحة هو أنه في عصر القوة الأمريكية يؤكد خلال عهده، من رؤية أن تكون الأسهم السعودية محصنة مقارنة بالأسواق الأخرى الناشئة”.


الجدير بالذكر أن الخبر تم نقله واقتباسه والتعديل عليه والمصدر الأصلي هو المعني بكل ماورد في الخبر

اقرأ على الموقع الرسمي


اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading