أمريكا تطالب بفرض رسميًا على تيتانيوم وعموم روسيا
اقتصاد وأعمال

أمريكا تطالب بفرض رسميًا على تيتانيوم وعموم روسيا

اشراق العالم 24 متابعات اقتصادية وأسواق:
نقدم لكم في صحيفة اشراق24 خبر “أمريكا تطالب بفرض رسميًا على تيتانيوم وعموم روسيا
” نترككم مع تفاصيل الخبر

طلبت العملاقة من حلفاء مجموعة النظر السبعة فرضاً رسمياً على البلاديوم والتيتانيوم الروسيين، بسبب وضوحها الشديد على الأمر، حيث تمارس إدارة وطرق جديدة للضغط على آلة الحرب التي تديرها الرئيسة.

تأثرت في إدارة هذه العناصر من خلال اجتماع نواب الوزراء الماليين ليوم الثلاثاء في واشنطن، حسب الشخص الذي لم يطلب هويته أثناء مناقشة خاصة. يجتمع المشاركون في الاجتماع السنوي لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي في جميع أنحاء العالم في العاصمة.

طرحت هذه الفكرة الأمريكية لتحفيز النقاش حول كيفية تضييق الخناق على الاقتصاد البرازيلي بعد ما يقرب من 3 سنوات من أزمتها مع أوكرانيا، ونستخدم في جميع أنحاء اليوم كمكون كهربائي فيلف الحواسيب والتحويلات الحفازة في السيارات، وهي مكونات أساسي في نظام عادم السيارة، في حين يدخل التيتانيوم في صناعة الطائرات والغرسات الطبية.

من التحديات الرئيسية في هذا السياق تم الاعتماد على هذه المعادن، حيث أبدت سابقًا استهدافها. كما أن أعضاء المجموعة الأوروبية السبعة مثل ألمانيا وفرنسا وإيطاليا سيحتاجون إلى دعم بقية أعضاء الاتحاد الـ24 للمضي قدمًا في فرض مثل هذه التأثيرات.

حتى أن الولايات المتحدة أدرجت التيتانيوم في قائمة الشركات الروسية، لكن هذه المعادن أصبحت ضرورية في توريد محولات الحفازات وأشباه الموصلات والطائرات، مما يوفر للمرأة الغربية البرقية من وقف إمداد خشية القدرة على وضوح الرؤية العالمية وتعطيل الهياكل الخاصة بها، وامتنعت وزارة الخزانة الأمريكية عن التعليق. .

الصعوبات في التطبيق

واجهت الدول الغربية الصعبة في موقفها المقرر رسميًا على المعدن الروسي. وفي شهر ديسمبر الماضي، ارتفع سعر الذهب في جميع أنحاء العالم بنسبة تصل إلى 12% بفضل التكهنات التي تستطيع الإلكترونيات أن تفترض بعد ذلك أن المملكة المتحدة رسميًا على شراء بعض المعادن الروسية. في وقت سابق من هذا العام، فرضت أمريكا وبريطانيا الإلكترونية على تداول الألومنيوم والنحاس والنيكل الروسي.

سيمثل فرض فرض جديد على التيتانيوم أيضا ردا على تصعيديا على الكونه فيما يتعلق مؤخرا، حيث اقترح في سبتمبر أن تفكر حكومته في القليل من صادرات بعض الإمدادات، مثل النيكل والتيتانيوم واليورانيوم، ردا على العقوبات الغربية، بشرط ألا تتحمل هذه القيود في الإضرار بروسيا، ولا تزال أمريكا في جميع أنحاء روسيا الروسية، حيث تمثل شركة “نوريلسك نيكل” الروسية نحو 40% من الإنتاج العالمي، وهي لا يمكن استبدالها بسرعة.

وفقًا للمنهج الأوروبي، يعد كل معدن عنصرًا حيويًا خاصًا بمستخدم التيتانيوم في قطاع الطيران. ويتطلب الأمر من حكومته تمامًا مثل صادرات التيتانيوم، مما قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار ويؤثر على شركات الطيران المصنعة مثل “إيرباص”.


الجدير بالذكر أن الخبر تم نقله واقتباسه والتعديل عليه والمصدر الأصلي هو المعني بكل ماورد في الخبر

اقرأ على الموقع الرسمي


اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading