استحوذ عبور منتخب المغرب الأولمبي لكرة القدم إلى ربع نهائي أولمبياد باريس 2024 على اهتمامات مستخدمي منصة «فيسبوك»، إثر انتصاره على العراق بثلاثية نظيفة وتأهله متصدرًا للمجموعة الثانية.
ووصل التفاعل مع فوز المنتخب المغربي إلى أكثر من 2.9 مليون، عقب نصف ساعة من نهاية مواجهته أمام العراق.
واحتفى المغربيون والعرب بلحاق المغرب بالمنتخب المصري في الدور ربع النهائي، إذ كتب بيتير: «منتخب المغرب يلعب كورة شوارع أصيلة مهارات كبيرة وحركية فذة، منتخب عايز يلعب كورة دون أي قوانين، مصممين يقلبوا الجيم إلى مشهد استعراضي متكامل، المغرب يتصدر أصعب مجموعة في أولمبياد باريس، تأهل مستحق إلى ربع النهائي، منتخب المغرب هو أمتع منتخب يلعب كورة في أولمبياد باريس دون أدنى شك».
وعلى السياق ذاته، قال أمير الحقاني: «منتخب المغرب يكتسح العراق بثلاثية تاريخية، ويتفوق على الأرجنتين ويصعد أول المجموعة»، فيما ذكر كورة: «يا كاتب التاريخ، لا تغلق الصفحات المغرب لا يزال يسطر التاريخ في عالم كرة القدم. اليوم يكتب صفحة جديدة من الإنجازات ويتأهل إلى الأدوار الإقصائية الأولمبية لأول مرة في التاريخ، شباب أسود الأطلس يتصدرون المجموعة الثانية كما فعل المنتخب الأول في كأس العالم 2022»، وعلَّق موقع جول: «طوووووووفاااااان لأسود الأطلس بدورة #الألعاب_الأولمبية».
وسيطرت الفرحة الإفريقية على مستوى موقع التدوينات القصيرة «إكس» أيضًا، إذ كتب عمرو: «يوم تاريخي للعرب، يوم تاريخي لإفريقيا، منتخب مصر في صدارة المجموعة، منتخب المغرب في صدارة المجموعة، يوم عظيم جدًّا»، وعلى السياق ذاته قالت لبنى: «ألف مبروك، أجمل إهداء في يومنا هذا»، ووافقتهم زهراء الرأي قائلة: «اليوم الدفاع ما شاء الله دار خدمتوا طوب وخصوصًا منير المحمدي اللي كان له دور كبير في التأهل، هو بصح الزلزولي لعب مزيان وماركا البيت الثالث ولكن الأنانية اللي فيه غادي تخرج عليه.. والآن التركيز على المباراة القادمة، وإن شاء الله تحقيق الميدالية الذهبية».
وأثنى مغردون على مستوى المغربي سفيان رحيمي، مهاجم منتخب بلاده، حيث كتب محمد عواد: «رحيمي يعيش أولمبياد مثالي، عندما ينطلق يصعب إيقافه جدًّا، عندما يكون في يومه يحسم الأمور سريعًا». وقال ليون: «تبارك الله على رحيمي هو الجوهرة المفقودة في كأس إفريقيا».
اقرأ على الموقع الرسمي
روابط قد تهمك
مؤسسة اشراق العالم خدمات المواقع والمتاجر باك لينكات باقات الباك لينك
اكتشاف المزيد من في بي دبليو الشامل
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.